تحسر البرتغالي المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بنادي الهلال خورخي خيسوس على رحيل الرئيس السابق سامي الجابر من منصبه. وأوضح أنه سيفتقده كثيرا خلال المرحلة القادمة، كون الجابر كان يتحدث معه عن الأمور الفنية والإدارية، ويملك الخبرة الكافية.
جاء ذلك خلال حديث نشر عبر العديد من الصحف البرتغالية الصادرة أمس، وتحديداً صحيفة «Record» التي نشرت تصريحاً على لسان خيسوس جاء نصه: «عندما وصلني خبر رحيل سامي الجابر من منصبه كرئيس للهلال بكل صراحة حزنت على ذلك، لأنه الرجل المناسب في المكان المناسب، وخلال مسيرتي التدريبية لم أتعامل إلا قليلاً مع رؤساء يملكون العقلية الكبيرة مثل عقلية سامي الجابر».
وأضاف: «تحدث معي ممن هم داخل أروقة الهلال عن الرئيس الجديد الذين أكدوا لي بأن الأمير محمد بن فيصل صاحب حقبة ذهبية لم ولن تنسى، وأتمنى أن يوفق في منصبه كرئيس للنادي خلال المرحلة القادمة».
وزاد خيسوس: «تلقيت ضمانات حول استمراري مع «الزعيم» كون المتعارف عليه أن أي إدارة تأتي لا بد أن تشمل رياح التغيير كل شيء داخل أروقة النادي سواء فنياً أو إدارياً، لكن مسيريه أشاروا إلى أنني سأستمر، وسعيد بتلك الثقة الممنوحة لي من قبلهم».
وفي ختام حديثه، تمنى البرتغالي «الداهية» خيسوس كل التوفيق لصديقه سامي الجابر بعد أن تم تعيينه مستشارا في الهيئة العامة للرياضة، ومسؤولا عن العلاقات الدولية، فهو يستحق أكثر من ذلك.
جاء ذلك خلال حديث نشر عبر العديد من الصحف البرتغالية الصادرة أمس، وتحديداً صحيفة «Record» التي نشرت تصريحاً على لسان خيسوس جاء نصه: «عندما وصلني خبر رحيل سامي الجابر من منصبه كرئيس للهلال بكل صراحة حزنت على ذلك، لأنه الرجل المناسب في المكان المناسب، وخلال مسيرتي التدريبية لم أتعامل إلا قليلاً مع رؤساء يملكون العقلية الكبيرة مثل عقلية سامي الجابر».
وأضاف: «تحدث معي ممن هم داخل أروقة الهلال عن الرئيس الجديد الذين أكدوا لي بأن الأمير محمد بن فيصل صاحب حقبة ذهبية لم ولن تنسى، وأتمنى أن يوفق في منصبه كرئيس للنادي خلال المرحلة القادمة».
وزاد خيسوس: «تلقيت ضمانات حول استمراري مع «الزعيم» كون المتعارف عليه أن أي إدارة تأتي لا بد أن تشمل رياح التغيير كل شيء داخل أروقة النادي سواء فنياً أو إدارياً، لكن مسيريه أشاروا إلى أنني سأستمر، وسعيد بتلك الثقة الممنوحة لي من قبلهم».
وفي ختام حديثه، تمنى البرتغالي «الداهية» خيسوس كل التوفيق لصديقه سامي الجابر بعد أن تم تعيينه مستشارا في الهيئة العامة للرياضة، ومسؤولا عن العلاقات الدولية، فهو يستحق أكثر من ذلك.